منذ ٧ أشهر
رغم رفعه المستمر لشعار السيادة والاستقلالية، إلا أن حادث تدخل مسؤول إسرائيلي في الشأن الداخلي التونسي، أعاد نقاش مزاعم الرئيس قيس سعيد، خاصة أن نظامه لم يرد على هذا التدخل.